أسباب سموم الكبد وسنتحدث عن علاج تسمم الكبد بالأعشاب والأعشاب التي تضر الكبد ما هو تسمم الكبد ستجد كل هذه المواضيع من خلال مقالتنا

أسباب تسمم الكبد

1- الكحول. يمكن أن يؤدي الإفراط في شرب الخمر لسنوات عديدة إلى التهاب الكبد السام – التهاب الكبد الناتج عن شرب الكحول، والذي يمكن أن يؤدي إلى فشل الكبد.
2- الأدوية الموصوفة. بعض الأدوية التي تم ربطها بإصابة الكبد تشمل العقاقير المخفضة للكوليسترول المستخدمة لعلاج مستويات عالية من الكوليسترول، ومزيج أموكسيسيلين / كلافولانات (أوجمنتين)، وفينيتوين (ديلانتين، فينيتيك)، أزاثيوبرين (آزاسان، إيموران)، نياسين (نياسبان)، كيتوكونازول، و مضادات الفيروسات والستيرويدات الابتنائية. هناك العديد من الأدوية الأخرى غير هذه الأدوية.
3- مسكنات الآلام التي لا تستلزم وصفة طبية. يمكن أن تتسبب مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية، مثل الأسيتامينوفين (تايلينول، وغيره)، أو الأسبرين أو الإيبوبروفين (أدفيل، وموترين آي بي، وغيرهما) في إتلاف الكبد، خاصة إذا تم تناولها بشكل متكرر أو عند تناولها مع الكحول.
4- أعشاب ومكملات غذائية. بعض الأعشاب التي تشكل خطورة على الكبد تشمل الصبار، والكوهوش الأسود، والكاسكارا، والشبرال، والسنفيتون، والكافا، والإفيدرا. هناك العديد من الأعشاب الأخرى. يمكن أن يُصاب الأطفال بتلف الكبد إذا تناولوا مكملات الفيتامينات بطريقة خاطئة، مثل الحلوى، وعندما يأخذونها بجرعات كبيرة.
5- الكيماويات الصناعية. قد تتسبب المواد الكيميائية التي قد تتعرض لها أثناء العمل في إصابة الكبد. تشمل المواد الكيميائية الشائعة التي يمكن أن تسبب تلف الكبد مذيب التنظيف الجاف رباعي كلوريد الكربون، ومادة تسمى كلوريد الفينيل (تستخدم في صناعة البلاستيك)، ومبيد الأعشاب باراكوات، ومجموعة من المواد الكيميائية الصناعية تسمى ثنائي الفينيل متعدد الكلور.

العلاج بالأعشاب لتسمم الكبد

1- نعناع
النعناع من الأعشاب التي تستخدم للتخلص من السموم الموجودة في الكبد، كما أنه يساعد في تقليل مستوى الكوليسترول الضار في الدم مما يساعد على تقليل الدهون وتراكمها على الكبد، ويتم ذلك عن طريق شرب مغلي مشروب النعناع يوميا. النعناع للتخلص من السموم
2- عرق السوس
تناول مشروب العرقسوس هو الأفضل للتخلص من سموم الكبد، لاحتوائه على المنشطات المهمة للوقاية من أمراض الكبد مثل تليف الكبد وفشل الكبد. عرق السوس للتخلص من سموم الكبد
3- شاي أخضر
الشاي الأخضر من الأعشاب المفيدة للصحة بشكل عام، حيث يساعد في الوقاية من العديد من الأمراض وتخليص الكبد من السموم التي تصيبه، كما أنه له دور في المساعدة في علاج تليف الكبد، وذلك بسبب يحتوي على الكثير من مضادات الأكسدة، وفي هذا السياق يمكنك الاطلاع على 10 خطوات لتطهير الجسم من السموم أبرزها الشاي الأخضر
4- الهندباء
تعتبر الهندباء من الأعشاب المميزة لإزالة السموم من الكبد، حيث تساعد على تنشيط تدفق الصفراء من الكبد، مما يساعد على التخلص من السموم، وكذلك

أعشاب تضر بالكبد

1- المكملات العشبية
قد لا تكون المكملات العشبية مناسبة لبعض الأشخاص، حتى لو كانت العبوات مصنفة على أنها “طبيعية”. على سبيل المثال، يتناول بعض الأشخاص عشبًا يسمى “كافا كافا” لعلاج أعراض انقطاع الطمث، أو لمساعدتهم على الاسترخاء. لكن الدراسات تظهر أن هذه العشبة يمكن أن تمنع الكبد من العمل بشكل صحيح. يمكن أن يؤدي حتى إلى التهاب وفشل الكبد. لذلك، قامت بعض الدول بحظر أو تقييد استخدام هذه العشبة.
2- السمنة
يزيد تراكم الدهون الزائدة في خلايا الكبد من خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD). نتيجة لذلك، يمكن أن ينتفخ الكبد، وبمرور الوقت يمكن أن يتصلب ويسبب ندبًا في الكبد (ما يسميه الأطباء تليف الكبد). يكون الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي في منتصف العمر، خاصةً إذا كانوا مصابين بداء السكري أو إذا كانوا يعانون من زيادة الوزن أو السمنة. يمكن الوقاية من الكبد الدهني غير الكحولي باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة. المساعدة في عمل الإنزيمات في الكبد، وعلاج حالات التليف الكبدي. الهندباء لإزالة السموم

ما هي السمية الكبدية

1- السمية الكبدية تعني السمية الكبدية الضرر الذي يصيب الكبد نتيجة بعض المواد الكيميائية أو الأدوية التي تسبب أمراض الكبد الحادة والمزمنة. بعض الأدوية عند تناولها بجرعات زائدة، يمكن أن تسبب العوامل الكيميائية الأخرى، مثل تلك المستخدمة في المختبرات والصناعات، والمواد الكيميائية الطبيعية (على سبيل المثال، microcystins) والعلاجات العشبية السمية الكبدية. تسمى المواد الكيميائية التي تسبب تلف الكبد بسموم الكبد.
2- أكثر من 900 دواء تسبب إصابة الكبد، وهذا هو السبب الأكثر شيوعاً لسحب الدواء من الأسواق. لذلك، يجب تسليط الضوء على فحص الأدوية، مثل الخلايا الجذعية المشتقة من خلايا الكبد، القادرة على اكتشاف السمية في وقت مبكر من عملية تطوير الدواء. غالبًا ما تسبب المواد الكيميائية إصابة الكبد مع عدم وجود أعراض واضحة، فقط إنزيمات الكبد المرتفعة عند اختبارها.