وصعدت على الرغم من فوز الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الانتخابات على منافسته اليمينية المتطرفة مارين لوبان.

يأتي ذلك وسط حالة من عدم اليقين بشأن آفاق النمو الاقتصادي العالمي، والتي دعمت الدولار كعملة ملاذ آمن.

من ناحية أخرى، شهدت أسواق الأسهم تراجعات على خلفية مخاوف من ركود اقتصادي مع رفع الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، بالإضافة إلى مخاوف من تباطؤ الاقتصاد الصيني بسبب إجراءات الإغلاق، وارتفاع معدلات التضخم على أثر ذلك. الحرب الروسية الأوكرانية.