الثوم والغازات تجربتي مع الثوم للقولون وسنتحدث عن فقرة أكلت الثوم وتعبت وما هي الفوائد التي يحصل عليها جسمك من تناول الثوم ستجد كل هذه المواضيع من خلال هذا المقال

الثوم والغازات

1- يحتوي الثوم على مركبات تسبب الانتفاخ والغازات في المعدة، لذلك إذا كنت تعاني من الغازات، قلل من كمية الثوم في طعامك.
2- يساعد الثوم في الوقاية من العديد من الأمراض بسبب خصائصه الطبية، ولكن تناول الثوم النيء بكميات زائدة قد يؤدي إلى القيء وحتى الحموضة المعوية.
3- يسبب تهيج الجلد والصداع والحموضة المعوية ولعاب الثوم يضر بالعيون والمعدة والكبد.
4- مشاكل في المعدة أو الهضم يمكن للثوم أن يهيج الأمعاء، لذا استخدمه بحذر إذا كنت تعاني من مشاكل في المعدة أو الهضم.

تجربتي مع الثوم للقولون

1- مشكلتي أنني أحسست أحياناً بإحساس حارق في المعدة بعد الأكل، وعانيت من ارتجاع المريء، بالإضافة إلى الشعور بالانتفاخ وصعوبة الخروج، حذرني أحد معارفي الصيدلي من أن هذه الأعراض تشير إلى ظهور مشاكل. . مع القولون، فمن المستحسن مراجعة الطبيب.
2- لكنني لست من محبي الأطباء، وأكره المستشفيات ورائحتها وكل ما يتعلق بها، فذهبت إلى العطار ليعطيني أعشابًا للعلاج، لكنه نصحني باستخدام الثوم بدلًا من الأعشاب وقال أنا كذلك. في يوم من الأيام ستمل من الأعشاب، وكثير منها سيؤذيك، لكن أضف الثوم إلى نظامك الغذائي.
3-ثم بدأت تجربتي مع القولون والثوم، لذلك قررت أن أجربها. طلبت من زوجتي أن تقطع فص ثوم في الصباح وتضعه في كوب ماء وأكلته .. كانت تلك البداية، لكن بعد فترة من الاستمرار في شرب هذا المشروب 3 مرات في الأسبوع، شعرت أفضل.
4- كما نصحني بتناول المحلول في كوب ماء في الصباح على معدة فارغة فاتبعت النصيحة ونسيتها ولكن بعد أيام قليلة وبعد الغداء وجدت صعوبة في التبول وآلام في معدتي.
5- لذلك كانت تجربتي مع الثوم كولاي ناجحة. لأنني اتبعت الاستخدام العقلاني للوصفات، وأيضًا لأن حالتي كانت في البداية، لكن الثوم الخام له مخاطر على مرضى القولون العصبي، لذلك في هذه الحالة يجب استشارة طبيبك قبل تناوله.

تلف الثوم

1- على الرغم من أن الثوم له فوائد عديدة، إلا أنه يحمل بعض الأضرار للمعدة، مثل أنه قد يسبب تقرحات والتهابات في المعدة، إذا تم تناوله بشكل مفرط، ويمكن أن يسبب بعض الاضطرابات في الجهاز الهضمي مثل عسر الهضم أو الإمساك.، ومن المعروف أن الإمساك المزمن قد يؤدي إلى ظهور طفح جلدي أو حمى وصداع مستمر، وفي هذه الحالات يتم استشارة الطبيب، ويمكن استخدام الثوم المطبوخ لتلافي حدوث هذه الأمراض.
2- هناك بعض الأشخاص الذين لديهم حساسية من الثوم، وهذا يسبب أعراض الحمى والقيء في بعض الحالات، وتظهر أضرار الثوم بشكل واضح في حالة تناول بعض الأدوية التي تعالج نقص المناعة أو الأمراض الخطيرة مثل الإيدز، و للطبيب دور كبير في تصحيح استخدام الثوم والكمية التي يجب تناولها يوميا.
3- يمكن أن يتسبب الثوم في تلف القولون أيضًا، نظرًا لوجود مادة الأليسين بداخله، مما يؤدي إلى زيادة نشاط الحويصلات داخل المعدة وجعلها تعمل بشكل غير منتظم، مما يؤثر على جدار المعدة والأعضاء الأخرى، وتجنبها عند حدوث ذلك ينصح الأطباء بتناول فصوص الثوم مع اللبن أو اللبن حتى لا تؤثر على أنسجة المعدة بهذه الطريقة.

الفوائد التي يحصل عليها جسمك من تناول الثوم

1- يحتوي الثوم على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، وهذا يجعله من الأطعمة الجيدة في تنشيط خلايا الدماغ، وزيادة القدرة على التركيز، والحفاظ على شباب الدماغ، وتقليل فرص الإصابة بمرض الزهايمر، وتحسين الذاكرة.
2- الثوم يجعل القلب والعضلات يعملان بشكل أكثر فعالية. في الأيام الخوالي، كان الرياضيون الأولمبيون يتغذون بالثوم، مما جعلهم يركضون بشكل أفضل من منافسيهم. ثبت أن الثوم يساهم بشكل كبير في تقليل التعب والإرهاق.
3- يقلل الثوم من نسبة الكوليسترول “الضار” في الدم بنسبة 10-15٪، لذا فإن تناوله يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب أو السكتة الدماغية.
4- لصحة الشعر، يعزز الثوم نمو الشعر ويجعله أطول وأكثر كثافة. أما بالنسبة للجلد، فإن الخلايا الليفية، أي الخلايا المسؤولة عن تجديد الجلد، لها رد فعل إيجابي على الثوم.
5- الثوم يجعل القلب والعضلات يعملان بشكل أكثر فعالية. في الأيام الخوالي، عندما تم تغذية الرياضيين الأولمبيين بالثوم، مما جعلهم يجرون بشكل أفضل من منافسيهم، ثبت أن الثوم يساهم بشكل كبير في تقليل التعب والإرهاق.
6- أكد العلماء أن تناول الثوم يوميًا يقيك من أمراض الشتاء، مثل نزلات البرد أو الأنفلونزا، ويقلل أيضًا من فرص الإصابة بالأمراض الفيروسية، لأنه يعمل على تقوية جهاز المناعة، ويقلل من الإصابة بالأمراض المصاحبة لها، يحتوي الثوم على العديد من الفيتامينات والزيوت المفيدة. و احماض امنية مهمة للجسم.