الفرق بين عسل الموالح والبرسيم، نتعرف عليه من خلال هذا المقال، حيث نذكر لكم أهم فوائد عسل البرسيم وعسل الموالح، ونوضح مضار العسل.

الفرق بين عسل الموالح و البرسيم

– عسل نحل الموالح هو صيف العسل المصري لأنه ثاني أشهر أنواع العسل في مصر بعد عسل البرسيم المصري وعسل الموالح المصري. في كل عام يعتبر عسل الموالح من أعلى أنواع العسل المحتوي على الحديد ولونه العنبر الفاتح، أما عسل البرسيم فلونه العنبر الفاتح والنقي ويصبح أكثر قتامة وخافتًا عند التبلور. .
بشكل عام، عسل البرسيم ليس حلوًا جدًا وليس له طعم قوي، حيث أن هذا النوع من العسل له حلاوة خفيفة ورائحة لا يمكن تمييزها، على عكس عسل البرسيم الذي له طعم حلو. يحتوي عسل الموالح على 57٪ جلوكوز و 40٪ فركتوز، ولأنه لا طعم له فهو قوي، فهو العسل الذي يفضل الطهاة استخدامه، ويتميز عسل الموالح برائحته النفاذة كرائحة أزهار أشجار الحمضيات، ويتميز باحتوائه على نسبة عالية من السكروز. السكروز.

فوائد عسل الموالح

يستخدم في علاج فقر الدم وفقر الدم لدى الصغار والكبار لأنه يحفز خلايا الدم الحمراء ويزيد نسبة الهيموجلوبين في الدم.
يعمل على نمو أسرع وأقوى للأسنان عند الأطفال، ويمنع تشققها، ويقوي صحة العظام، ويحمي كبار السن والنساء من التعرض لهشاشة العظام.
يساعد على الاسترخاء وتنظيم عملية النوم، ويعمل كمسكن عام للجسم ويعالج مشكلة الأرق والتعب.
يقي من أمراض القلب لأنه يوسع الشرايين ويحمي القلب من السكتة القلبية المفاجئة.
– يساعد في خفض ضغط الدم المرتفع.
يعالج التهاب اللوزتين، ويزيل البلغم، والتهاب الحلق والسعال، ونزلات البرد والانفلونزا في الشتاء.
يتم استخدامه كغسول وشطف للفم ويقي من التهابات اللثة.
يستخدم كطلاء للوجه يعالج مشاكل البشرة مثل الكلف ويفتح البقع الداكنة على الوجه ويقلل من التشققات ويزيد من نعومة الوجه.
– ينقي الجسم من السموم.
يعالج مشاكل الجهاز الهضمي، ويخلص الجسم من الفضلات، ويزيل الإمساك، ويطرد الغازات من البطن، ويزيد من حركة الأمعاء، ويعالج المغص المعوي عند الأطفال.
يقوي الذاكرة ويعالج مرض الزهايمر.
يزيد من الطاقة والنشاط العام للجسم ويمنع الشعور بالتعب والضعف العام.
يمنع تكون حصوات الكلى، ويزيد من إخراج البول، ويمنع التهابات الجهاز البولي.
ملعقة من عسل الموالح تتجاوز فائدة 20 جرام من السكريات للأطفال لأنها مادة غذائية عالية القيمة وتتكون من خليط من السكريات الصحية والمفيدة لصحة الأطفال مثل الجلوكوز والفركتوز والعديد من العناصر الأخرى.
كما أن لعسل الموالح العديد من الفوائد لصحة الأطفال، حيث يعمل على تقوية جهاز المناعة والوقاية من الأمراض.
كما أنه يقضي على المغص المعوي عند الأطفال لسرعة امتصاصه، لذلك ينصح بوضع ملعقة من عسل الحمضيات في حليب الطفل.
يساعد في نمو وتقوية عظامه وخروج أسنانه دون الشعور بأي اضطرابات على صحته. يعالج عسل الموالح التبول اللاإرادي عند الأطفال ويقوي العقل ويزيد التركيز ويمنح الأطفال الطاقة والنشاط.

عسل البرسيم للجسم والبشرة

يرفع ويحسن عمل الجهاز التنفسي وتوسيع الشعب الهوائية.
يستخدم في العديد من أقنعة العناية بالبشرة وفي صناعة مستحضرات التجميل لاحتوائه على مضادات الأكسدة والفيتامينات المفيدة للبشرة التي تعزز إفراز الكولاجين.
يعالج ويقلل من ظهور الحبوب والتجاعيد، يرطب البشرة ويعالج الجفاف.
يجدد خلايا الجلد عن طريق التخلص من خلايا الجلد الميتة.
يمد الجسم بالطاقة اللازمة لأداء الحياة والأنشطة اليومية.
يساعد في علاج الأمراض التي تصيب الأطفال مثل القيء والإسهال.
يعالج التهابات الكلى لاحتوائه على فيتامينات أ وج.
يساعد في علاج الأرق واضطرابات النوم.
يتم استخدامه في علاج فقر الدم وفقر الدم.
من أهم فوائد عسل البرسيم إطلاقاً هو الوقاية من مخاطر الإصابة بالسرطان، حيث يعمل على مواجهة الخلايا السرطانية والقضاء عليها وتدميرها.
ينصح باستخدامه للأشخاص الذين يريدون إنقاص الوزن، حيث يتم استبدال السكريات بالعسل، وتناول كمية قليلة منه يساعد في تقليل رغبة الجسم في الحصول على السكر.
يستخدم عسل البرسيم أيضًا لعلاج مشاكل الشعر مثل تساقط الشعر وتلفه، وتعزيز نمو الشعر وزيادته، وتقليل قشرة فروة الرأس.
يستخدم في علاج الحروق وتضميد الجروح حيث لا تستطيع البكتيريا مقاومة مضادات الأكسدة الموجودة في العسل.
للعسل أهمية كبيرة في علاج وتنظيم ضغط الدم.
يساعد العسل في الحفاظ على صحة القلب، لأنه يخفض نسبة الكوليسترول في الدم.
يستخدم العسل لعلاج نزلات البرد والسعال.
يساعد على تقوية العظام وحمايتها من الهشاشة والالتهابات.
يحمي القلب من الجلطات وتصلب الشرايين ويحسن الدورة الدموية.
علاج حرق البول، لأنه يعمل على إدرار البول.
يستخدم في علاج جميع مشاكل الجهاز الهضمي بما في ذلك اضطرابات المعدة وآلامها حيث يسهل عملية الهضم.

الآثار الجانبية للعسل

في بعض الحالات، قد تؤدي الإثارة من تناول العسل إلى الإصابة بالتسمم الغذائي.
في حالة الأشخاص الذين لديهم حساسية من حبوب اللقاح، فإن تناول العسل قد يتسبب في إصابتهم بالحساسية وما يصاحبها من أعراض زيادة التعرق والإغماء والقيء وعدم انتظام ضربات القلب.
قد يؤدي الإفراط في تناول العسل إلى انخفاض ضغط الدم.
الإفراط في تناول العسل يؤدي إلى تلف وتلف الجهاز العصبي.
مثل السكر، يمكن أن يؤدي الإفراط في تناوله إلى إتلاف أسنانك والتسبب في تسوس الأسنان.
بالنسبة للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة، فإن تناول الكثير من العسل يؤدي إلى التهيج وضيق التنفس والإمساك، لأن العسل يحتوي على نوع من البكتيريا التي تزيد وتتكاثر في الأمعاء، ولأن الأطفال يعانون من أمعاء غير مكتملة بعد، فهذا يؤدي إلى التسمم الذي قد يؤدي إلى وفاتهم.